- السلام عليكم ورحمة الله اعزائي المشاهدين مرحبا بكم معنا في ملخص جديد لاهم احدات الحلقة التامنة 8 من مسلسلكم المفضل قدري بلا لون اليكم التفاصيل
- في الحلقة السابقة اعزائي المشاهدين عائلة ساغار يواجهون بولكيت بالفيديو الدي يفضح علاقته بصديقة جانجا ا نكر في بادئ الامر لكن في النهاية استسلم واخبرهم بانه يمر بنفس الالم الدي مر به تيرو مادفي وقال بان لديهم قصة مختلفة ويوضح ان سوبريا هي سبب المشكل لان الطفل الدي فقدته هو موضع الخلاف بينهم هو تقبل حقيقو فقدانه ولكن هي دخلت في حالة اكتئاب ووجد نفسه وحيدا ويحاول ان يوضح لها الامر لكنها دائما تلومه على موت ابنهم ويشير الى عيوبها وفي نفس الوقت صديقة جانجا ت شرح لها ما وقع وقالت لها بانها في البداية كانت تحاول مساعدته ليخرج من الازمة الفسية التي كان يمر بها ولم تكن تعلم متى بدا الحب بينهم ووبختها جانجا وطلبت منها ان تنساه ردت عليها بانها لا تستطيع لاتها تحبه وقالت لها جانجا بان حبها لا معنى له ولن تحصل على اي شئ منه
- جانجا تشعر بخيبة امل تجاه الجميع وتتسال لمادا لم يحل بولكيت مشكلته مع سوبريا وقالت لصديقتها ان بولكيت يستخدمها للخروج من الوحدة وبانه لن يترك زوجته لانها تعرف اسرته كيف يفكرون وتسالها صديقتها لمادا يجب ان تصدقها ودكرتها بالشخص الدي كانت هي كدالك تحبه بعد زواجه وردت عليها جانجا بانها كتنت تحبه بعد ان تزوج ولكنها لم تقترب منه وكانت تريد رؤيته سعيدا مع جانفي وردت عليها صديقتها بانها ليست متلها النبيل وانها تريد بولكيت ولن تشاركه مع احد واتصلت به ولكنه لا يجيب وعاودت الاتصال ولا يجيب وطلبت منه الجدة ان يجيب
- صديقة جانجا تخبرها بانها ستقابل بولكيت يجب عليه الاجابة على اسئلتها وهي تغادر تبكي وجانجا تلاحقها لكنها لم تلحقها ومادفي تطلب من بولكيت التحدت اليهم وتفسيرا الامر وبينما هو حائر لا يعرف الجواب تقول لهم سوبريا بنا انه غير سعيد يمكنه اتخاد اي قرار يريده ومادفي تطلب منه ان يرد عليهم وزويا تتمنى ان يتفرق شمل العائلة لكي تحكم هي وفي الك الاتناء وصلت صديقة جانجا وتطلب التحدت الى بولكيت والجدة تطردها واخدتها من يدها و دفعتها خارج المنزل وامسكت بها جانجا التي تركض لانقادها تقول لها جانجا انها مرة اخرى ترمي فتاة من بيتها وتوجه لها اهانات ووصل ساغار ودافع عن جدته وتبادلو الاهانات ويطلب منها عدم التدخل لانها ليست مرتبطة بهده العائلة وعادت الى الوراء وقالت له بان صديقتها هي عائلتها وبانها لن تقف في طريقها وصديقتها مصدومة من رؤية بولكيت في الزاوية يراقب بلا حول ولا قوة
- سوبريا ترى بولكيت متوتر ويفكر في كلام صديقة جانجا وتعتدر منه اهملته لدالك بحت عن السعادة في الخارج ويقول لها بانها الاتنان مسؤلان عن الوضع السئ الدي وصلت اليه علاقتهما ويقول بان صديقة جانجا هي من دفعت تمن خطائهم وردت عليه بانها تتفهم ولكنها تتالم عندما يدكر اسمها وكلاهما متوترين
- في الخارج مادفي تخبر ساغار بانها لن تدهب الى لندن حتى تسوي الخلاف بين سوبريا وبولكيت وصدم وهي تحاول ان تجعله يفهم بانها الام ولا تستطيع الدهاب وترك ابنها في مشكلة وساغار متوتر ويتسال مادا يمكنهم فعله لاصلاح الوضع
- في صباح اليوم الموالي يقترح ساغار على الجدة فكرة ادا اراد و الجمع بين الزوجين فيجب عليهم انجاب طفل وتدكرهم زويا بان سوبريا لا يمكنها ان تصبح اما والجدة تساله كيف وقال لها ساغار انه يمكنهم تبني طفل واصيبت زويا بالصدمة والجدة تساله كيف يمكن ان تسمح بطفل غريب في عائلتها وزويا تعتقد ان هدا لا ينبغي ان يكون لانها لا يمكن ان تخسر ممتلكات نيرو ومادفي ويحاول ساغار ان يجعلهم يرون ان كلاهما يجب ان يتبنيا الطفل بسعادة وان يكونو سعداء مرة اخرى وياتي نيرو ويقول بان ساغار على جق وبانه لم يتبادر الى دهنه تلك الفكرة والا لكان قد تبناه مند فترة طويلة والجميع متوترون
- اقترح ساغار ومادفي اقتراح التبني على بولكيت وسوبريا وغضب بولكيت على الفور ويقول إنه لم يتبق شيء في العلاقة التي سيتم إنقاذها الآن. يقول بولكيت أنه ربما بقي عاجزًا عن الكلام أمام جانجا وصديقتها ، لكنه لم يغير شيئًا ، وقد انتهى هو وسوبريا ، ولم يتمكن من خيانة حبيبته بهذه الطريقة. يقول إنهم مخطئون في أنه ينبغي للطفل أن ينقذ علاقته وأنه لا أحد يستطيع حل أي شيء. يغادر. تقول إنها تدرك خطأها ، لأنها استمرت في الأسف لما لم يكن لديها ، ونسي ما فعلت ، وأدركت الآن. يطلب منها مادهافي ألا تتحدث بهذا الشكل ، وعلى الأقل يعتبر هذا الخيار خيارًا. تقول سوبريا إنها لا تستطيع اتخاذ هذا القرار بنفسها ، وبدونه ، وأنها لا تقبله على الإطلاق ، وستقوم بإنقاذ كل شيء بأي ثمن. يقول ساغار إنها تعرف ما يجب القيام به ، وتطلب دعم مادهافي وهي تمتثل بسهولة.
- دهبت جانجا الى مكتب الجوازات لتحصل على جواز لكرينا والموظف المكلف يطلب منها
- ويوضح لها بان اسم الاب ضروري وانهم بحاجة اليه والا فلن يتم قبول النمودج وجانجا تسالها لمادا لا ولمادا اسم الاب ضروري ويقول لها هده هي الشروط ويطلب منها احضار اسمم الاب مع الوتائق وكرينا تتدخل وتقول له ان والدتها لا تكدب والموظف يرد عليها بان امها كدبت عليها وهي تخفي شئا عنها وتنظر اليها كرينا وتسالها هل صحيح ما يقول ودهلت جانجا وطلبت منها جانجا عدم الاهتمام بكلامه لانه ليس لديه اي حق في التدخل لانه موظف حكومي وتوبخه واجتمع عليهم حشد كبير من الناس يسالون ما الامر عندما يعرفون بداو يضحكون لان ليس لديهم اسم الاب وتسال جانجا لمادا يضحكون جميعا ويصابون بالدهشة وتتسال ما ادا كانو سيقبلون اسم الام ادا لا فهي لا تريد الحصول على جواز سفر لابنتها من اناس متلهم
- في الخارج كرينا تخبر والدتها بانها تتق بها وبان لديها الايمان التام بها لكنها حائرة لمادا يحدت متل هدا وجانجا ترد عليها بان ليس الجميع يدركون العلاقة التي تجمعهم وتشرح لها عن صلاة معينة تعلن ان شخصا معينا هو كل شئ لك وبينما تشرح دالك تصغي لها كرينا باهتمام وتطلب منها جانجا ان تحافظ على ايمانها بها الى الابد لانها مرتبطة من القلب كرينا تعنقها بسعادة ، في حين أن جانجا متوترة. تسمع أجراس المعبد وهم يهتفون ، وتندفع بينما تطالب كرينا بالمضي قدماً أثناء ردها على مكالمة. كرينا تذهب للصلاة إلى الرب. وإنها تشكر الرب لمثل هذه الأم الخاصة مثل الجانج ، وأنه من الجيد أن يكون لديها ألام في وقت لاحق ، سألت الكاهن عن الصلاة التي تلاها. أثناء القيام بذلك ، أخبر الكاهن كرينا أنه لا يعرف لماذا تتحدث والدتها بهذا الشكل ، لكن هذا غير صحيح. ويوضح أنه ، لكي يولد في هذا العالم ، يحتاج المرء إلى أب وشخص. كرينا بالصدمة. يخبرها أن الأب قد انفصل عن والدتها ، أو ربما يكون قد مات ، ولكن تحت أي ظرف من الظروف ، لايأتي أي شخص في العالم ، بدون أب ومع أم فقط. هي مذعورة وهي تسمع هذا. وتصدم
- في الحلقة القادمة جانجا تسالها صديقتها إذا كان يجب عليهم إخبار كرينا عن والدها. تقول بإنها لا تحتاج إلى فعل أي شيء كهذا ، ولا ترغب في أن تعرف كرينا عن والدها لأنها لا تجد ذلك ضروريًا ولن تخبرها بأي شيء. كلاهما تم تستدير لتجد كرينا خلفهم ،و يصاب الحميع بالصدمة والذهول.
- الى هنا اعزائي لمشاهدين وصلنا الى نهاية هده الحلقة والى ان نلقلكم في الحلقة المقبلة نترككم في رعاية الله والى اللقاء
إرسال تعليق