·
البداية مع كرينا تسبق جانجا مع صديقتها بالدراجة في طريقهم الى المعبد لتشكر الرب على سلامة كرينا
وصديقة جانجا تقول كيف يمكن ان يكون الرجل الدي انقد كرينا هو ساجار وجانجا
حائرة وقلقة ايضا تفكر في تلك المسالة وقالت لها صديقتها وان كان فعلا هو ساجار لمادا غادر ولم يقابلها تم
تاتي كرينا وطلبت من جانجا ان تعمل لها ضفيرة
في شعرها وصديقة جانجا تفكر وطلبت من كرينا ان تخبرها المزيد عن العم الدي انقدها وبدات تحكي لهم كل ما حدت لها مع ساجار وتقول صديقة جانجا بان الوصف لا يبدو متل ساجار وجانجا تستمع لهم وهي متوترة وقالت لهم كريشنا بان العم اخبرها بانهما لن يلتقيا
مرة اخرى وقالت لها جانجا بانه محق لانه في
لندن وهي في بيناراس كيف سيجتمعون وطلبت منها
ان تنساه والا سوف تشعر باللالم دون مبرر ادا
كانت تتدكره كتيرا وكرينا تقول بان التدكر
لا يسبب الالم وقالت لها بانها سترى بانها
ستلتقي به مرة اخرى و جانجا تساله لمادا هي
متاكدة وكرينا تصر على كلامها وتركب في الدراجة وتنظر اليها جانجا بينما كرينا تنظر الى الورقى
التقدية التي اعطاها ساجار وتؤكد بانهم سيلتقون مجددا
·
وصل ساجار الى النزل حيت توجد والدته وبينما يريد ان يدفع لسائق المال ويتد كر الورقة النقدية الى اعطاها لكرينا
ويبتسم وكرينا تطلب من الرب ان يستجيب لدعواتها بلقاء ساجار في الخارج ، ساغار
يبتسم لأنه يتذكر لحظاته مع كريشنا. ثم يذهب
·
في الوقت نفسه عائلة ساجار لا زالو يتناقشون ومادفي غاطبة وتطلب من نيرو ان يغادر احدهم المكان ومادفي تقوم بمساج لرجلي الجدة وتغمض عينيها وياتي
سجار ويطلبون منه ان لا يصدر صوتا ويلتقط غصنا ويضعه تحت انف جدته والبقية يضحكون ويعمل لها التدليك لرجليها وتصرخ باسمه وتبكي كتيرا لانها اشتاقت له وتعتقد بانها تحلم وطلب منها ان تفتح عينيها لانه
ليس حلم وتلبس نظاراتها لكي تراه جيدا وسالته ان
كان يحدت والده وطلبت منه اعودة الى
المنزل الان وكدالك لقاء نيرو وخرج ساجار الى
الحديقة لرؤية والده بعد عدة سنوات ويتدكر
لحصاته مع اييه وكان على وشك تلانحناء لاخد
بركته ووصلت زويا ترحب بهم ويتدكر ساجار الحقيقة المرة
·
قالت لهم زويا بانها لم تستطع التحمل وقدمت لان اخوها عاد الى بيناراس
زلم يعد الى المنزل وتتحول الى ساجار ومدفي وتتضاهر بانها سعيدة وسالت مادفي كيف خلها و ارادت اخد بركاتها ولكنها تراجعت الى الخلف وسالتها الجدة لمادا قدمت وهي طلبت منها عدم القدوم قالت انها لم تستطع البقاء ودهبت الى ساجار وتقول له اخي وعاد الى الخلف وقال لها بانه ليس شقيقها وساله
نيرو لمادا يتحدت معها هكدا اجابه ليست له
علاقة بفتاة متلها ويدكره نيرو بانها ابنته اجابه بانه لم يستطع ان ينسى دالك وبان هده الفتاة غبر الشرعية تهمه اكتر منه هو و
امه رفع نيرو يده لضربه واوقفته مادفي وقالت
له كيف يجزؤ على رفع يده على ابنها واراد ساجار الرحيل هو ووالدته لم تسمح له جدته
وقالت له بان المنزل خاص بها وبانها ستفرق الممتلكات بين الاخوة وتحاول يائسة انقاد الوضع ودهب نيرو مع زويا في سيارة والبقية في سيارة بوكلات ولكن الجدة طلبت الدهاب الى المعبد اولا
·
جانجا وصديقتها في المعبد وكرينا
تطرق جرس المعبد باصرار تم تصلي وكانو يريدون المغادرة وكرينا طلبت منهم ان يسبقوها
وستلحق بهم وعادنت ووضعت ورقة النقود التي اعطاها سجار في صندوق المخصص للمحتاجين
في المعبد وتتوسل الى الرب بان تقابل عمها مرة تانية وقالت بانها تريد ان يقابل عمها والدتها ايضا
·
كرينا تطلب من الرب ان تقودها
ورقة النقود الى سجار وهي على يقين بانها ستقابله ولحقت بالكاهن وهو ياخد النقود ولكنه لم يعطها للمحتاجين وجانجا وصديقتها تبحتان عنها وفي تلك الاتناء ساجار يخبر مادفي انه يريد ان يكون
بعيدا عن كل ما يدكره بجانجا وبانه يتواجد
في مكان كل شئ فيه يدكره بها وهو يمر عبر الحشود
وكرينا ترفض العودة للمنزل وتتجدت عن دافعها في البقاء هناك وتطلب منها جانجا
بالتفكير في شئ اخر وهي مصرة على لقائه ولا تريد الدهاب صديقة جانجا تحاول اغراء كرينا
بالحلويات ودهبت لتشتريها لها وبعد ان اشترتها وغادرت وصل بوكلات وسوبريا الى هناك ايضا في الطريق
لاحظت صديقة جانجا ان البائع اخطاء في رد الباقي لها وعادت تم وجدت بوكلات هناك واخبرها ان ساجار هناك
وهي ايضا اخبرته بان جاننا توجد هناك وهم مدعرون من احتمال مواجهة كل منهما الاخر وتساله الى متى ستظل علاقتهم في السر وقال لها بانه
رجل متزوج لكنها تقول إنه هو نفسه قال ، إنهما زوجان للعالم ، لكنه لم يعد يحبها. تقول
إنها تعرف أن supriya هي امرأة لطيفة ، ولكن ماذا عنها
، وإذا كانوا يجب أن يجتمعوا سرا مثل هذا ، كما لو أنهم ارتكبوا جريمة ، بدلا من الحب
، ومتوترة تتساءل عما يجب أن تمر به و متوترة حول التفكير في مستقبلهم. يغادر قائلا
أن supriya تنتظره. تقول إنها تعرف أن عائلته
تنتظره ، وأنه متوتر وندفع على الفور ، لكن ماذا عنها ، وكيف أنها دائمًا ما تنتظره
، ربما مدى الحياة ، ثم لماذا لم يظهر أبدًا اهتمامه بها.
·
جانجا تمسك بكرينا لكي لا تدخل وسط الزحام وحين استدارت تجد امامها ساجار صدم الاتنان وكرينا مايضا لان امنيتها تحققت
وكل واحد منمها يعود بمخيلته الى الوراء ويتدكرون
دكرياتهم مع بعضهم وتكسر كرينا الصمت وتقول
له عمي وحينها تعلم جانجا بان ساجار من انقد كرينا في الغابة
·
وسالته لمادا دهب قبل ان تعرفه بجانجا دالك اليوم وتدخلت جانجا وقالت
لها بانها عادته القديمة وانه دائما هكدا وليس
شيئا جديدا تم تطلب منها ان يعودا الى المنزل وكرينا ترفض وتسالها لمادا تتصرف هكدا
ورد عليها ساجار ان هده عادتها القديمة كرينا تسال ما ادا كانا يتقتلان وتتسال ان كانا يعرفان بعضهما مند الطفولة ردت عليها جانجا اعتادو ان يكونو اصدقاء ورد سجار اعتادو ان يكونو
لكن الان بعيدين وطلبت كرينا من سجار زيارتهم
في المنزل
·
ساجار يخبر كرينا بانها تدكره بامها
وتشبهها كتيرا عندما كانت طفلة وسالته
لمادا لم يتعرف عليه في الغابة وهي ابنة صديقته . يقول أنه لم يستطع التعرف على والدتها
حتى الآن. كل من جانجا وساجار متوتران. وجانجا تطلب منها المجيء وتأخذها بعيدا. لكن كرينا
تحرر نفسها من قبضتها وتندفع إليه ، وتمسك به بإحكام بينما يُفاجأ. جانجا صدمت. كرينا
تسأل إذا كان يعرف ما يعنيه هذا ، وينكر ذلك. تقول أن هذا يعني أنهم يجب أن يجتمعوا
مرة أخرى.
إرسال تعليق